أوار القابضة – استثمار يواكب رؤية 2030
شركة رائدة في الاستثمار والتطوير العقاري والسياحي والزراعي، نعمل برؤية واضحة لتقديم مشاريع مبتكرة تدعم مستقبل المملكة.
اكتشف مشاريعنا
منتجعات العقير – تجربة ضيافة فاخرة
وجهة سياحية استثنائية تجمع بين الفخامة والاسترخاء، حيث نوفر بيئة مثالية للاستجمام والرفاهية على شاطئ العقير.
اكتشف مشاريعنا
المؤسسة – مسؤولية مجتمعية بروح العطاء
إيمانًا بدورنا في تنمية المجتمع، نطلق مبادرات خيرية وإنسانية تهدف إلى بناء مستقبل أفضل ودعم الفئات المستحقة.
اكتشف مشاريعنا

من نحن

تعتمد رؤية المملكة العربية السعودية 2030 الريادية على ثلاثة محاور وهي مجتمع حيوي، اقتصاد مزدهر، ووطن طموح ، وهي تستند إلى مقوّمات المملكة ومكامن قوّتها لدعم المواطنين في تحقيق تطلعاتة.

إن المحور الأول من المحاور الثلاثة لرؤية المملكة 2030 يختص بالمجتمع الحيوي قد تم التأكيد فيه على أهمية أن يعيش المجتمع في بيئة إيجابية وجاذبة تتوفر فيه مقومات جودة الحياة للمواطنين والمقيمين،  وفي الوقت نفسه فإن برنامج جودة الحياة وهو أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030 يُعنى بتحسين نمط حياة الفرد والأسرة وبناء مجتمع ينعم أفرادة بأسلوب حياة متوازن.

وإنطلاقاً من خبرة وتجارب مؤسس الشركة كقيادي تنفيذي لديه خبرات عملية متنوعة تزيد عن 33 عام في القطاعين العام والخاص إضافة للقطاع غير الربحي، فقد تم تأسيس شركة أوار القابضة وتأسيس ثلاث شركات تابعة لها تعمل في قطاعات مؤئرة ومهمة ضمن محاور تحقيق رؤية المملكة 2030 في القطاعات التالية:

  • قطاع التطوير العقاري.
  • قطاع السياحة.
  • قطاع الزراعة وإنتاج الأشجار.

شركة أوار القابضة

رؤيتها:

المشاركة في صناعة جودة حياة مستدامة ، وبناء كيانات أعمال مستدامة لمستثمريها.

رسالتها:

أن تستثمر في القطاعات التي تستهدفها رؤية المملكة 2030 ، من أجل مستقبل جودة حياة أفضل لساكني وزوار المملكة العربية السعودية، وفق نموذج أعمال مستدامة، وبإستخدام تقنيات المستقبل.

شركة أورف الخضراء الزراعية

أطلق خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز مشروع الرياض الخضراء في شهر مارس 2019 ، والتي تأتي في إطار تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 لرفع تصنيف الرياض بين مدن العالم.  ويهدف المشروع إلى رفع نصيب الفرد من المساحة الخضراء في المدينة من 1.7 متر مربع حالياً، إلى 28 متراً مربعاً، وزيادة نسبة المساحات الخضراء الإجمالية في المدينة من 1.5% حالياً إلى 9% بما يعادل 541 كيلومتراً مربعاً، وذلك من خلال زراعة أكثر من 7 ملايين ونصف المليون شجرة في أحياء مدينة الرياض وطرقها.  وفي شهر مارس 2021م أعلن سمو ولي العهد عن مبادرة السعودية الخضراء وتسدف لزيادة الغطاء النباتي، وتقليل إنبعاثات الكربون، ومكافحة التلوث وتدهور الأراضي، والحفاظ على الحياة البحرية.

وتتضمن هذه المبادرة زراعة 10 مليارات شجرة داخل المملكة العربية السعودية خلال العقود القادمة وبالتالي زيادة المساحة المغطاة بالإشجار إلى 12 ضعف وضعها الحالي. كما أطلق سمو ولي العهد في نفس التوقيت مبادرة الشرق الأوسط الأخضر التي تهدف لزراعة 40 مليار شجرة إضافية في دول مجلس التعاون والشرق الأوسط ليصبح إجمالي المبادرتين هو زراعة 50 مليار شجرة في المنطقة لتحقيق 5% من المستهدف العالمي لزراعة ترليون شجرة.

ومن المؤكد تأثير زيادة التشجير على تحقيق جميع فئات جودة الحياة  بمفهوميها، سواء قابلية العيش والتي تعني تهيئة ظروف العيش من أجل حياة مرضية، أو نمط الحياة وهي توفير خيارات للناس لتكون لديهم حياة ممتعة ورغيدة،

وحرصاً منا على المساهمة في زيادة نسبة المساحات الخضراء الإجمالية من خلال تكثيف التشجير وإنشاء الحدائق والمنتزهات العامة ، بما يساهم في تحسين جودة الهواء وخفض درجات الحرارة في المدينة، وتشجيع السكان على ممارسة نمط حياة أكثر نشاطاً وحيوية، وتوفير بيئة صحية وترفيهية عالية الجودة لسكانها، تجسيداً لتحقيق وصول المدن السعودية إلى أن تكون مدن صحية ومستدامة عن طريق تحقيق التوازن بين التطور الإقتصادي والبيئة المحمية فقد تم تأسيس شركة أورف الخضراء وتهدف لإنتاج 5 ملايين شجرة مناسبة للبيئة في كل دورة زراعية مدتها 4 سنوات من خلال عدة مواقع في مناطق المملكة المختلفة.

مؤسسة علي بن عثمان الركبان لخدمة المجتمع

تسمى الشركات التي تسعى إلى تحقيق أهداف اجتماعية وبيئية – جنباً إلى جنب مع الأهداف المالية – “بالشركات الاجتماعية”، وقد ازداد الحماس العام تجاة نماذج الأعمال الاجتماعية مثل هذه بشكل ملحوظ،  ومع ذلك فقد استمرت معظم الشركات في العمل بالطريقة القديمة نفسها مُركِّزَة فقط على تعظيم الأرباح والقيمة السهمية للشركة، بغض النظر عن العواقب الاجتماعية والبيئية لأفعالها.

أما نحن فقد قررنا أن نبدأ عكس ذلك الإتجاة، فبالرغم من وجود رؤية وإستراتيجية واضحة لبدء أعمالنا التجارية الهادفة إلى الربح، والتي تدعمها خبرات عملية تجاوزت الثلاثين عاماً، فقد قررنا البدء في ممارسة النشاط غير الربحي والمشاركة في إيجاد حلول لبعض المشاكل البيئية والإجتماعية الموجودة في وطننا قبل أن نبدأ عملنا التجاري الهادف للربح، وسنواصل السعي المشترك لتحقيق الأهداف الاجتماعية والبيئية، جنباً إلى جنب مع الأهداف المالية عندما ننطلق في أنشطتنا التجارية.

إن فكرة تأسيس مؤسسة علي بن عثمان الركبان لخدمة المجتمع (أورف) في عام 2021م جاءت للمساهمة في تحسين جودة الحياة في مدن المملكة العربية السعودية، وجودة الحياة هي من أهم مستهدفات رؤية المملكة 2030، وسيكون بداية نشاطها من منطقة الرياض لدعم جهود أمانتها لإحياء مفهوم الدور الإجتماعي للمساجد وكونها نقطة إلتقاء وتفاعل بين أهالي الأحياء من خلال تشجير وتأهيل الفراغات المحيطة بها لتعود مركزاً للأحياء ورابطاً للسكان ببعضهم وبمدينتهم، ومن ثم ستتوسع لتشمل مناطق أخرى في المملكة.

وتستهدف المؤسسة المساهمة في تحسين الصحة الجسدية والنفسية، وتجميل البيئة من خلال التشجير وإنشاء الحدائق لرفع نصيب الفرد من المساحة الخضراء في المدن السعودية، إضافة إلى تفعيل دورها مع المسجد لتكون مراكز للأحياء ولتساهم في رفع مستوى التصميم الحضري والبيئة والمساهمة في تحسين الصحة والتفاعل الإجتماعي بدون عوائق، والتي ستعمل على رفع مستوى قابلية العيش في تلك الأحياء، لتكون مراكز الأحياء أماكن مثالية للمشاركة الإجتماعية والترويح والرياضة والترفية والثقافة والتي ستُعنى بتحسين أنماط الحياة لسكان الأحياء.

FzNzIXhWAAAdoEI

شركة عمران الدولية للإستثمار والتطوير العقاري

تستهدف مبادرة البناء الحديث التي تبنتها وزارة الشئون البلدية والقروية والإسكان وضع الركائز الأساسية لصناعة البناء والتشييد ولدعم عملية التحول من البناء التقليدي إلى البناء الحديث ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﺤﻔﻴﺰ المصاﻧﻊ وﺗﻤﻜﻴﻦ استخدام أساليب البناء الحديث و الممارسات الحديثة في قطاع البناء والتشييد، والاستثمار في النظم والتقنيات المتطورة والمساهمة بشكل رئيسي في مواكبة التطور الصناعي وتأكيد ريادة المملكة في هذا المجال، وذلك حرصاً على تمكين المواطن من إيجاد مسكن يلبي التطلعات في وقت قياسي ذو جودة عالية وتكلفة تنافسية. وتسعى شركة عمران للإستثماروالتطوير العقاري إلى أن تكون أحد اللاعبين المؤثرين في هذه الصناعة.

ان لإطلاق مبادرة تحفيز تقنية البناء كجزء من منظومة الإسكان دورا مهما في دعم عملية التحول من البناء التقليدي إلى البناء الحدیث. وساهمت المبادرة في تحفيز الاستثمار في التقنيات المتطورة بما يواكب التطور الصناعي، مع ضمان الجودة وخفض التكلفة، بما يمنح المملكة الريادة الإقليمية في هذا المجال. وجاء إطلاق المبادرة بإشراف برنامجي الإسكان وتطوير الصناعة الوطنية والدعم اللوجستي، وبدعم من خطة تحفيز القطاع الخاص، للتأكيد على ما قدمته رؤية المملكة 2030 من إسهام للقطاع العقاري والمطوريين العقاريين بما يرفع جودة الحياة للأسر السعودية.

ضيافتنا للخدمات الفندقية

يعتبر تطوير قطاع السياحة في المملكة أحد أهم ماوضعتة رؤية المملكة 2030 بشكل مباشر ضمن الأهداف الاستراتيجية الـ 91 لها، نظراً لدورة المهم في تحسين جودة الحياة، ولكونة القطاع غير النفطي الأبرز الذي فجرت الرؤية امكانياتة بعد سنوات طويلة من عدم الاستغلال.

وتستهدف استراتيجية وزارة السياحة زيادة إسهام القطاع السياحي في الناتج المحلي الإجمالي من 3% إلى 10%، وزيادة استيعابها للقوى العاملة لتوفر 1.6 مليون فرصة عمل وهو ما يمثل 10% من إجمالي القوى العاملة.

وعلى صعيد الأهداف الاستراتيجية لرؤية المملكة 2030، يساهم قطاع السياحة في تحقيق 28 هدف استراتيجي من إجمالي 91 هدف وهو ما يظهر الأهمية النسبية الكبيرة لقطاع السياحة في رؤية المملكة 2030، وتتمثل الأهداف التي يساهم فيها قطاع السياحة الداخلية في غرس المبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني، والمحافظة على تراث المملكة الاسلامي والعربي والوطني والتعريف به، الارتقاء بجودة الخدمات المقدمة في المدن السعودية، وتحسين المشهد الحضري للمدن السعودية، الحد من التلوث بمختلف أنواعة، وحماية البيئة من الأخطار الطبيعية، وحماية وتهيئة المناطق الطبيعية مثل الشواطئ والجزر والمحميات الطبيعية، وتطوير وتنويع فرص الترفية لتلبية احتياجات السكان، وتنمية المساهمة السعودية في الفنون والثقافة.

ويسهم القطاع ايضا في زيادة مساهمة الأسر المنتجة في الاقتصاد واستقطاب المواهب العالمية، هذا بالاضافة إلى تعزيز ايرادات الحكومة من أصولها وزيادة المتحصل من الرسوم وتعزيز اهتمام الشركات باستدامة الاقتصاد.

ولذلك فقد تم تأسيس شركة ضيافتنا للخدمات الفندقية للإستثمار في توفير خيارات متميزة للسياحة الداخلية والمساهمة في جذب السياح من خارج المملكة للتعرف على ضيافتنا بشكل أقرب، كما ستعمل على مفهوم "نمط الحياة" والتركيز على الخيارات والعروض المناسبة المتاحة للسياح من داخل وخارج المملكة لقضاء أوقات ممتعة والإستمتاع بالترفية الذي يشمل الأنشطة الترفيهية داخل منتجعاتنا  وخارجها، والتعرف على التراث والثقافة والفنون كونها عنصراً هاماً يسهم في حيوية وتألق المجتمع وتعرف الضيوف عليه بشكل أقرب، كما ستكون مكاناً خصباً لممارسة الأنشطة الرياضية المتنوعة حسب البيئة التي ستوجد بها منتجعاتنا لما لها من  أثر مباشر على العديد من الأصعدة أبرزها الصحة والإقتصاد والأداء الرياضي والتماسك الإجتماعي، وسيلعب الترويح دوراً رئيسياً كونة يشمل الأنشطة المختلفة من خدمات الأطعمة والمشروبات إلى خيارات التسوق، مع عدم إغفال دور المشاركة الإجتماعية و تعزيز التفاعل بين أفراد المجتمع في مواقعنا فمن خلال المشاركة الإجتماعية والمشاركة المجتمعية تتشكل الفرص للأفراد للتواصل والشعور بالإنتماء مما يساعد على الحد من العزلة الإجتماعية ويعزز روابط المجتمع.

تكمن الأهداف الأساسية  في توفير بيئة متكاملة للإستجمام والترفية للعوائل السعودية والمقيمة ، وتوفير خيارات في التراث والثقافة والفنون،كما نهدف إلى توفير خيارات لممارسة الأنشطة الرياضية المتنوعة حسب مقومات البيئة الطبيعية التي ستبني فيها مشاريعنا سواء كانت رياضات بحرية أو صحراوية أو جبلية نظراً  لأثرها المباشر على العديد من الأصعدة أبرزها الصحة والإقتصاد والأداء الرياضي والتماسك الإجتماعي.

وستشمل الأهداف أيضاً الأنشطة المختلفة للترويح من خدمات الأطعمة والمشروبات ونشر خيارات المطبخ السعودي.

وستكون مشاريعنا مكاناً خصباً للمشاركة الإجتماعية وتعزيز التفاعل بين أفراد المجتمع للشعور بالإنتماء مما يساعد على الحد من العزلة الإجتماعية ويعزز روابط المجتمع.

فضيافتنا تنبع من أصالتنا وتراثنا ونستقي منهما قيمنا، وبجهد أبنائنا وبناتنا نستمد عزيمتنا، وبكل ترحيب نقدم أجمل مافي ثقافتنا.